1- الموضوعية
2- ان يكون الحوار محددا
3- ان يكون الحوار واقعيا
4-الصدق في الحوار
5- التفائل
6- يحترم به كل طرف الطرف الاخر
7- هادفا
8- منهجيا
9- مؤثرا
10- مرنا
11- مدركا لغة الاخرين
12- فاهما مقياس الاخرين
13- هادئا
14- واضحا
15- مرتبا
16- محيطا
16- متوازنا
17- ودودا
18- متقبلا
19- غير عاطفي
20- متسعا
21- سهلا
22- مهنيا
23- محاذيا
24- اختر ثم ناقش
25- اراء الناس مختلفة
26- اختر الضرف المناسب
27- لاتقاطع
28- اقلل الكلام
29- حدث الناس على قدر عقولهم
30- راقب نفسك
31- كن بليغا
32- استعن بالامثلة
33- ابحث عن النقاط المشتركة
34- لا تخجل من قول لاادري
35- احسن الاصغاء
36- سيطر على نفسك
37- كن امينا في عرض المعلومات
38- فرق بين الفكرة وقائلها
39- لكل مقام مقال
39- كن منصفا
40- تعلم الخروج الامن من الحوار
آدابُ الحوار العِلمية
أولًا- العلم : العلم شرط أساس لنجاح الحوار وتحقيق غايته، وبدونه لا ينجح حوار، ويهدر الوقت ويضيع الجهد.
ثانيًا- البدء بالنقاط المشتركة وتحديد مواضع الاتفاق
فالبدء بالنقاط المشتركة يساعد على تحرير محل النزاع، وتحديد نقطة الخلاف، ويفيد في حسن ترتيب القضايا والتدرج في معالجتها.
ثالثًا- التدرج والبدء بالأهم: إن المحاور الناجح هو الذي يصل إلى هدفه بأقرب طريق، ولا يضيع وقته فيما لا فائدة منه، ولا علاقة له بأصل الموضوع، فمعرفة الأهم والبدء به يختصر الطريق.
رابعًا- الدليل: إن أهم ما ينجح الحوار الدليل، ولا بد من إثبات صحة الدليل، كما قيل: "إن كنت ناقلًا فالصحة، أو مدعيًا فالدليل". ومتى وجد الدليل وثبتت صحته، فلا بد من صحة دلالته على المطلوب، ولا بد من ترتيب الأدلة حسب قوتها وصراحتها في الدلالة على المقصود.
خامسًا-ضرب الأمثلة: إن المحاور الناجح هو الذي يحسن ضرب الأمثلة، ويتخذها وسيلة لإقناع محاوره، إذ إن الأمثلة الجيدة تزيد المعنى وضوحًا وبيانًا.
سادسًا-العدول عن الإجابة : إن الأصل في الحوار الناجح أن يبنى على الإخلاص والتجرد للحق والصدق والوضوح، ولكن قد تتعذر هذه الصفات في الخصوم، فقد يكون الخصم يهوى الجدال والمراء، ويقصد إضاعة الوقت والتهرب من الحوار الجاد، وقد يلقي أسئلة لا قيمة لها ولا تفيد شيئًا بالحوار
ففي مثل هذه الأحوال يعدل المحاور الناجح عن الجواب المباشر للسؤال المطروح، إلى جواب مفيد مهم
سابعًا-الرجوع إلى الحق والتسليم بالخطأ : إن من أهم الآداب والصفات التي يتميز بها المحاور الصادق أن يكون الحق ضالته، فحيثما وجده أخذه، والعاقل هو الذي يسلم بخطئه، ويعود إلى الصواب إذا تبين له، ويفرح بظهوره، ويشكر لصاحبه إرشاده ودلالته إليه.
ثامنًا-التحدي والإفحام وإقامة الحجة على الخصم : إن الهدف من الحوار هو الوصول إلى الحق، فعلى المحاور أن يتجنب أسلوب الإفحام والإسكات؛ لأنه يترك في نفس المحاور حقدًا وغيظًا وكراهية. ولكن يلجأ المحاور إلى التحدي والإفحام مع من استطال وتجاوز حدود الأدب، وطغى وظلم وعادى الحق وكابر مكابرة بينة ولجأ إلى الاستهزاء والسخرية، ونحو ذلك.



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق